جملة مواضيع جرى التطرق اليها خلال لقائي برئيس الوزراء الفرنسي إدوار فيليب في مقر وزارة الخارجية الفرنسية واهمها الأوضاع الإقتصادية في بلدنا وأهمية سعي لبنان لطمأنة المجتمع الدولي الذي ينتظر تطبيق مؤتمر سيدر بعد ان حولت الحكومة الموازنة إلى المجلس النيابي على الرغم من ان موقفنا ما زال كما هو لناحية أن تتسم الموازنة بالواقعية وتؤمن الإصلاح ولو بحده المعقول،وذلك لإنقاذ الاقتصاد اللبناني مع التأكد من فتح المجال أمام فرص عمل للشباب وعدم تحميل الطبقة المتوسطة والفقيرة أعباء إضافية.